teen

We are tenn from all ouver the word

bb

bb

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

Pages

mercredi 18 juin 2014

أنتاك من غير جوزي

أول مرة أنتاك من غير جوزي








تبدأ حكايتي عندما مرضت خالتي وذهبت لكي امرضها اثناء فترة تعبها حيث لها ولد وبنت بنت خالتي متزوجه وتسكن في مدينه اخرى وابنها طالب بكلية الطب انا اسكن بالقرب من خالتي ولى ولد واحد وزوجي يسافر طوال العام للخليج للعمل ولا يعود الا كل سنه لمدة شهر ويعاود السفر كانت خالتي قد تعبت تعبا شديدا واحتاجت من يرعاها في تلك الفتره فتركت ابني عند امي وذهبت لخالتي ومعي بعض الملابس القليله اللتي تلزمني فترة اسبوع على اقصى تقدير كان ابنها شابا وسيما جدا وكنت احبه من قرارة نفسي ولاكني اكبر منه سنا فانا في 33 من عمري وهو لا يزال في 23من عمره
وصلت لبيت خالتي مساءا وبعدما حضرت لها العشاء وتاكد انها قد نامت ذهبت لغرفة بنت خالتي اللتي إعتدت ان ازورها بها وقد حولوها لغرفة جلوس صغيره يجلس بها ابن خالتي عندما يحضر اصدقائه معه لكي لا يزعجو كل من بالبيت ولم يكن ابن خالتي قد عاد من الخارج فهو عادتا يتاخر ليلا ولم يكن يعلم بمجيئي ودخلت الحمام وإستحميت وخرجت وانا ارتدي الفوطه فلم اتوقع مجيئه بهذا الوقت وعندما وصلت الغرفه تفاجأت بشخص يقف بالغرفه فاتحا شنطتي ويخرج منها الملابس وقد وقف يمسك بقطعة من ملابسي الداخليه ويستعجب عندها ارتبكت فنظر لي ولم نتمالك نفسنا من الضحك فقال لي انا اسف معرفش انك هنا قلتله مش تقول احم ولا دستور وهزرنا بالكلام وقلتله ازيك قالي انتي وحشانا يعني كان لازم ماما تمرض عشان نشوفك قلتله انا موجوده اهو المهم انها تبقى بخير قالي ان شاء **** قلتله طب بعد اذنك انت هتفضل ماسك الاندر بتاعي ده كتير وانا جايه نحيته عشان اخده من ايده قلي انا اسف وهوا بيدهوني وقع من ايده على الارض رحت موطيه اجيبه وبعد ما مسكته من على الارض وجيت اقوم الفوطه وقعت
لم اتمالك نفسي من الحرج ووقفت مكاني لا اتحرك ولما وطيت اجيب الفوطه بسرعه كانت بزازي متدليه امامه وانا احوال التقاط الفوطه لالفها حول جسمي وما ان وقفت وبدات الفها حتى اتفكت ووقعت الفوطه من جديد لم اتمالك نفسي من الضحك وهو ايضا ضحك على الموقف انا كنت في هذه الاثناء انظر الى عينه التي لم تبتعد ولم تتوقف عن النظر لبزازي وكسي الذي كان مشعرا كثيفا فانا لا اهتم بذلك تلك الفتره من السنه حيث ان زوجي ليس بموجود ورغم ضحكنا كنت اشعر بالحرج لما حدث واذا به يقترب نحوي وانا اكاد ارتجف وقال لي انتي جميله اوي وخرج من الغرفه وتركني وفي تلك الليله ارتديت بيبي دول قصير كنت قد احضرته معي ولم اهتم لالبس اي شيء تحته فانا معتاده على عدم ارتداء اي ملابس داخليه وانا بالبيت ونمت
واثناء الليل وانا نائمه ايقظني صوت باب الغرفه وهو يفتح واصطنعت النوم لاعرف مين اللي داخل عليا وتفاجئت عندما علمت انه ابن خالتي وانا لا اتحرك كاني نائمه وما هيا الا لحظات ووجدته يقترب مني على السرير وينظر الى كسي بكل شهوه تحت ذلك الضوء السهاري الخافت ورايته وانا ما زلت اصطنع النوم يخلع كل ملابسه وتفاجئت مما رايت حيث اني لم اري شئ كهذا من قبل فزب زوجي ليس بالكبر اللذي اراه في الافلام ولكنه ليس بالصغير انه معقول جدا انما ما رايته من ابن خالتي كان متدليا بين فخذيه يكاد يصل الى منتصف فخذه واكاد ارى خصيته منتفختين جدا تحته وبدا ماء كسي يسل مما اراه امامي وقررت الإستسلام لذلك الشئ الذي تمنيت ان اجربه وإقترب مني وانا اراه يشم كسي ويحاول وضع لسانه على شعر كسي ليفتح طريقا للسانه لوضع لعابه على بظري الذي كان مختفيا بين شفتي كسي ولسانه يحاول الوصول اليه واذا به يرفع ركبتي ويباعد بين فخذاي لينفتح كسي امامه وتتباعد شفتيه وهو يلحس بظري بشهوة ليس لها مثيل وانا مشتهية جدا وبداء ماء كسي يسيل حتى انه لاحظ ذلك وبدا يرشفه بشفتيه ولسانهوما هيا الا لحظات وجاءت شهوتي وهو يلحسني ووجدته يقرب زبه مني بعد ذلك فإشتهيت احساس زبه بداخلي من جديد وانا كسي وفتحة طيزي مبلولتين تماما من ماء شهوتي اللذي افرغته من شهوتي بالمره الاولى ولكنه بداء في حك زبه الكبير بشفتاي كسي وعلى فتحة طيزي وعلى بظري ويحك بطن زبه بكسي وهو يتحرك على بظري الى الاعلى والاسفل حتى اني من شهوتي انهيت شهوتي للمره الثانيه وهو يحكه بكسي فوجدته ياخذ من ماء كسي وهو يسيل خارجا مني ويبلل به زبه حتى بلله كاملا وبداء يضغط براس زبه على بظري وعلى فتحة كسي ويقوم بحكه بشكل مستدير ثم يرفعه لبظري ثم لفتحة طيزي واذا به يمسك بزبه ويضع ظهر كفه على كسي وهو يدلك زبه ويحك بظهر كفه بظري وكسي وكل شويه ينزله لفتحة طيزي ثم يرفعه لفتحة كسي ثم يدلك زبه بمائي ويحك بظري بظهر كفه وهو يدلك زبه حتى تفاجئت بما حصل حيث بداء يقذف منيه على شعر كسي وكان غزيرا جدا حيث انه في اول قذفه كاد منيه ان يصل لصدري ثم اخذ منيه يقذف ويقذف حتى ابتل شعر كسي تماما من منيه واصبحت شفتاي كسي مغطاه بالمني وهو ما زال يقذف حتى اني شعرت بمنيه يسيل من بين فخذاي وشعرت به يسيل على فتحة كسي وطيزي وبلل سريري وتفاجءت بما حصل لاني اول مره في حياتي اشاهد هذا الكم من المني وهو يخرج دفعة واحده من زب امامي وعلى كسي بهذه الطريقه
وقام من على السرير واخذ ملابسه وخرج من الغرفه وتركني انا وهذا الكم من المني لوحدنا فبدات امد يدي على هذا المني الدافيئ اللزج واصبحت ادلك به كسي وادخل اصبعي بكسي دافعة اقبر قدر ممكن من هذا المني بداخل كسي واصبعي يدخل ويخرج ليحمل المزيد من المني الى داخل كسي كاني كنت عطشانه لهذا المني واصبحت افرك كسي وطيزي بهذا المني واذكر اني في تلك الليله انهيت شهوتي بالمني اربع مرات كلما انهيت شهوه اغراني احساس المني من جديد فانهي شهوتي مرة اخرى حتى تعبت ونمت

وفي اليوم التالي انهيت كل ما ورائي بالمنزل واستحميت وانتظرت بغرفتي ليلا منتظره لكي يأتي ابن خالتي لي في هذه الليله ايضا ليفعل بي ما فعله في الليله السابقه وسمعته عندما حضر للمنزل وقمت من فراشي وقلعت كل ملابسي وإستلقيت على السرير عارية تماما وباعدت بين فخذاي واظهرت شفتي كسي مفتوحتين لكي يدخل من الباب ويراني وانا عاريه وينكني اليوم ولاكني انتظرت طويلا ولم ياتي وكنت كلما تخيلت انه سيأتي كان ماء كسي يسيل مني من كثر شهوتي ولكنه لم ياتي فقررت ان اذهب وارى ماذا يفعل في غرفته ارتديت اقصر بيبي دول املكه وذهبت الى غرفته ودخلت الغرفه واغلقت الباب خلفي ووجدته يستلقي على ظهره عاريا وزبه يكاد يصل لصرته وهو مستلقي على ظهره ووقفت اتامل زبه فانا لم اراه في الليله السابقه واقتربت منه لاراه بوضوح في ذلك الضوء السهاري وكان ماء كسي ينقط بين فخذاي وكانه يسيل لعابه ويرد ان يلتهم زبه الكبير فزبه يكاد يصل الى صرته وخصيتيه كبيرتين فالواحده تكاد تكون في حجم بيضة الدجاجه ولم استطيع التوقف فددت يدي لامسك بزبه الكبير وبدات اقبله واقبل كل جزء فيه واقبل خصيتيه وقلعت البيبي دول الذي كنت ارتديه واصبحت عارية تماما مثله بالضبط ووضعت زبه بين بزازي وضممته لصدري كاني احتضنه بشده وكاني اقول له اني كنت مشتاقه من زمان وانا احضنه بصدري كنت اقبل راسه التي كانت بارزة من بين بزازي واضع عليها لساني وكنت اشعر بماء كسي يسيل بين فخذاي من شوقي اليه فقمت ووقفت وجعلت وسطه بين قدماي وبات انزل عليه وانا امسك بزبه الذي بدا يلامس شفات كسي وانا افركه ببظري وفتحة كسي وافتح براس زبه شفات كسي حتى نزل ماء كسي على زبه واصبح مبلولا تماما وضعت راس زبه باول فتحة كسي وبات انزل عليه ببطء وزبه يرتفع بداخل كسي كلما نزلت عليه حتى التصقت خصيتيه بفتحة طيزي وكنت اضمهما لطيزي كلما نزلت على زبه للنهايه بي طيازي وانا جالسة على زبه انهيت شهوتي ثلاث مرات وزبه يملا كسي وهو مستقر بداخلي وبعدما انزلت ماء شهوتي في المره الثالثه احسست بانفاسه تتسارع وشعرت انه قارب على انزال شوته وكنت مشتاقة لمنيه كثيرا اللذي كان يبلل كسي ليلة الامس واصبحت اجلس عليه وخصيتيه متلاصقتين بفتحة طيزي واهتز لامام والخلف دون ان اخرجه مني وهو يحاول الاسترخاء اكثر لكي لا ينزل منيه وانا اتسارع حتى انه بدا يحاول انزالي من على زبه ولكني رفضت وهو يحاول دفعي لكي اترك زبه من داخل كسي وانا اضع ثقلي كله لينغمس زبه لاخر اعماق كسي وانا مشتاقة لمنيه وما هيا الا لحظات وشعرت بذلك الوابل من المني يتدفق داخل كسي وانا ممحونة منه واريد المزيد وما كان بالامس ينزل على كسي اصبح اليوم ينزل داخل كسي وانا متلهفة للممزيد حتى ان كسي امتلاء بالمني واصبح يتقطر المني وانا احاول احكام غلق كسي حتى لا ينزل المني مني وممدت يدي واغلقت شفات كسي وانا اسحب زبه من كس حتى خرج زبه من كسي واغلقت شفات كسي بيدي لكي لا ينسكب المني مني وقمت من عليه ووجدت بعض قطرات المني ما تزال على زبه فامسكته بيدي الثانيه ولحستهم من عليه ووجدته يقول لي انتي مجنونه فتبسمت واخذت ملابسي وخرجت لغرفتي وانا ما ازال احتفظ بالمني داخل كسي ووضعت وسادة بمنتصف السرير واستلقيت بوسطي عليها ورفعت فخذاي ليصبح كسي مرتفعا وفتحت كسي والمني بداخلي احاول ان العب بيه وهو بداخل فهذه اول مره يكون بداخلي هذا الكم من المني واصبحت ادخل اصبعي في كسي وطيزي وافتح طيزي ليتسرب المني من كسي الى طيزي وفي تلك الليله انهيت شهوتي اربع مرات اخرى بمنيه اللذي كان بكسي الى ان تعبت ونمت

mardi 3 juin 2014

احلى سحاق


احلى سحاق مع احلى سحاقية و كيف نتبادل القبلات و النيك بالاصابع




  1. انا اشتعل لما امارس احلى سحاق مع صديقتي السحاقية جدا خاصة حين نتبادل القبلات الساخنة و احلى من هذا لما نداعب اكساسنا بالاصابع فاحس بمتعة جنسية مثلية لا توصف و جسمي يحترق من الشهوة و قصتي حدثت في ذلك اليوم عندما اصبحت أنا و زميلتى السعودية وحدنا فى الفصل ، جلست معى فى مقعدى شديدة الألتصاق بى ، و أحاطت كتفى بساعدها، و اقتربت بأنفاسها بشدة من خدى، و همست بعدد من الأسئلة تستفسر عنى و عن أسرتى و أبى وعمله و عن حالتى العاطفية و اذا كنت مرتبطة، ثم بدأت تنزل غطاء الرأس عن شعرى ، فلم أنتبه و لم أعارض و جائتني نشوة احلى سحاق معها ، ولكننى أحسست بأصابعها تداعب خصلات شعرى برقة بالغة وتنظمها بحنان و لطف لذيذ ، أحببته وتلذذت به ، ثم أحسست بأصابعها تتحسس رقبتى من الخلف ومن الجوانب ترتفع أصابعها و تنزل بحساسية شديدة على رقبتى و تتسلل تحت الى أكتافى تحت ملابسى و هى تقترب أكثر بشفتيها منى تقبل خدى و تحاول أن تتزحزح بقبلاتها من خدى الى شفتى ، حتى لامست قبلاتها فعلا جانب شفتى و جزءا منها ، فاستغربت هذا وبخاصة أن أنفاسها كانت تتهدج مضطربة ، وكانت قبلاتها الساخنة على وجهى طويلة ، حتى لامست قبلاتها الطويلة الساخنة رقبتى من تحت أذنى للخلف قليلا فأحسست بلذة غريبة جدا في احلى سحاق بنات و بأننى أدوخ و أفقد الوعى وأستلقى برأسى على كتفها مغمضة العينين ، حتى أفقت بقبلاتها الحارة مطبقة على شفتى تمتصها وتأكلها بشفتيها بقوة و بتلذذ، فلم أعترض لأن طعم قبلاتها كان لا يمكن الا ان أتلذذ به و أستطعمه وأن أبادلهاالقبلات بمثلها و أسعى وراء شفتيها بشفتى للمزيد و المزيد بلا نهاية ،
    و لكننى فزعت جدا و أفقت من عالمى الجميل في احلى سحاق عندما أحسست بيدها تعتصر بزازى تحت ملابسى بقوة و تتحسس حلماتى ، فأحسست أنها قد عرتنى و خلعت لى ملابسى دون أن أدرى ، بينما يدها الأخرى بين أفخاذى تتحسس بين شفتى كسى مباشرة ، تعتصر بظرى الكبير المتصلب كقضيب صغير، فعرفت أنها أيضا عرتنى و خلعت كلوتى أثناء تقبيلها المثير الذى هيجنى ، ففزعت و حاولت الأبتعاد ، و لكننى استرحت عندما اكتشفت أنها قد تسللت بخفة لم أشعرها تحت ملابسى بيديها و لم تخلع عنى ملابسى و لم تعرينى و لكننى همست لها بغضب مصطنع (يا خبر اسود؟ ايه اللى أنت بتعمليه فيا ده ؟) ، فقالت زميلتى السعودية و شريكتي في احلى سحاق ممتع بهدوء بالغ هامسة و هى تقترب منى أكثر و تفتح أزرار صدرى قائلة (ماتخافى ، أنا بدى فقط أعرف نوع حمالة الصدر و الكلوتات تبعك لأنها بتجعل شكل ثدييك جميلين جدا و أردافك جميلة و لا تظهر عليها آثار الكلوتات، ما تخافى خللينى أشوفهم علشان أشترى مثلهم) ، و كأن كلامها أقنعنى ، فتركتها تعرى صدرى و حمالة الثديين ، و تدس أصابعها بين الحمالة و لحم ثديى ، و تحرك أصابعها و كأنما تختبر نعومة القماش و المادة و الفابركز، و لكن أصابعها كانت تدلك حلمات بزى تلذذ و أنفاسها تقترب مرة أخرى من خدى ، فأغمضت عينى و تركت شفتيها تلتهم شفتيى بتلذذ و برقة و شوق في احلى سحاق و اروع جنس ، و أسندت رأسى على كتفها ورحت فى غيبوبة عندما تحسست أصابعها بظرى تداعبه ضاغطة عليه بينما تروح وتعود بين شفتى كسى المبلول بافرازات رغبتى الجنسية العارمة ،
    و رحت أحرك أردافى و جسدى مع حركة أصابعها على بظرى و كسى أروح أضغط كسى على يدها وأنسحب مبتعدة عندما يخف ضغطها وتنسحب ، وارتعشت بقوة رعشات متتالية وشهقت وتأوهت وأنا أرتجف بقوة و الكهرباء تكهرب جسدى برعشات الشبق القاتلة   في اروع و احلى سحاق معها ، و فجأة ابتعدت عنى صديقتى السعودية قائلة (البنات جايات، استرى نفسك بسرعة) فرحت ألملم حالى و البكاء يقتلنى مع الأرتعاش كمن أصابتها الحمى ، و بقيت بقية اليوم كالذبيحة فى مقعدى لا أدرى من نفسى شيئا. …… عندما عادت أسرتى الى الزقازيق ، التحقت بكلية التجارة ، و تمنيت كما تتمنى كل بنت أن أحب و أن أعشق وأن أتزوج ، و كانت علاقتى و سمعتى طيبة بين الجميع . فى يوم جاءت لى زميلة متحررة بعض الشىء لزيارتى  و لتقترض منى بعض المحاضرات التى فاتتها لتنقلها من كشكولى ، و بينما هى تجلس فى مواجهتى تشرب الشاى ، لاحظت أنها تطيل النظر بين أفخاذى، و تداعب شعرها بأصابعها و تتوقف فجأة عن الكلام ، أو لا تنتبه لكلامى لها بقدر تركيز عقلها على ما تراه بين أفخاذى  و ذكرتني بحادثة احلى سحاق مع السعودية ، كنت أجلس فى مقابلها و قد أرحت كعب رجلى اليسرى على ركبة رجلى اليمنى ، و كنت أرتدى قميص نوم قصير جدا وعارى الأكتاف والصدر بحمالات رفيعة جدا ، كعادتى عندما أجلس فى البيت حيث لايوجد معنا ذكور سوى أبى المتواجد دائما فى حجرته، لم أهتم ولم أعر لنظراتها اهتماما ، أو أننى تناسيت نظراتها عن عمد ، لا أعرف لماذا لم أتحرك و لم أغير جلستى ، لا أعرف؟، المهم أن الصمت ساد لحظة بيننا ، فإذا بها تهمس (ايه يا نور الجمال دهه؟ داانت زى القشطة ، فخاذك حلوة قوى ، زبدة سايحة يا بنت، انت مافيش فى جسمك عضم خالص؟، ممكن ترفعى ذيل القميص شوية لفوق يا نور علشان أشوف رجليكى أحسن من جوة؟) و بكل سذاجة شددت ذيل القميص القصير أصلا و الواسع جدا لأعلى حتى أسفل بطنى ، فرأيت عينيها تسقطان من مكانهما انبهارا، فملأنى الفضول لأنظر و أرى ما الذى يجعلها تنبهر بهذا الشكل و ذكرى احلى سحاق لم تفارق اذهاني ؟
    فانحنيت و نظرت الى أفخاذى من الداخل ، فرأيت أن الكلوت قد تزحزح من مكانه و تجمع كله بين شفتى كسى بينما برزت الشفتان كاملتان عاريتان مبللتان تلمعان و البظر مزنوق الى جانب واحد منهما ممتدا متوردا و قد جذب الكلوت المصنوع من ألياف صناعية مثل الكاوتش غطاء البظر و جرابه للخلف ، فبدا كالقضيب المنتصب المشدود جلده للخلف بقوة، الى جانب خصلات شعر عانة كسى البنية الناعمة الطويلة مبللة بسائل ابيض غليظ يلمع ، فمددت أصابعى أعيد الكلوت لطبيعته الصحيحة و أزيل تجمعه الى جنب حتى غطى كسى الكبير المتورم بقبته و شفتيه و بظره و بأكمله، و جذبت ذيل قميصى لأسفل و قد احمر وجهى خجلا، و لكن زميلتى لم تتوقف ، فاقتربت منى و تسللت يدها الى كسى تتحسسه وتتحسس داخل أفخاذى تريد أن تضمنى وتقبلنى  كي نمارس احلى سحاق ، فتذكرت صديقتى و زميلتى السعودية ، و خشيت و خفت أن تنتشر عنى الأقاويل فى الجامعة بأننى سحاقية لو استسلمت و تمتعت بزميلتى تلك ، فقمت على مهل متثاقلة مترددة بين البقاء في احلى سحاق و الأستسلام لها وبين رفض الأنسياق و ما قد يصيبنى من شائعات إذا قيل أننى سحاقية بين البنات فى الكلية وبين الآولاد الذين أتمنى أن أعثر بينهم على زوج المستقبل.
    قمت فأحضرت ملاءة سرير و رميتها على أفخاذى العارية و كأننى أطويها لأخفى لحمى المثير عن زميلتى ، ولكنها لم تتركنى وهى تعانقنى عنوة وتطرحنى على الكنبة تحتها همست لى (ما تخافيش ؟ احنا بنات زى بعض ، ممكن نعمل كل حاجة ونتبسط من غير ما أجرحك و لا أعورك، و لا حد شاف و لا حد راح يعرف، ده أوعدك سر بينى و بينك يا نور) و أحببت أن أصدقها ، فقد كان جسدى جائعا للحب  و لممارسة احلى سحاق و جنس مثلي، أى حب، و قبل أن أعترض و أهمس (لأ بلاش) كانت أصابعها قد فتحت أبواب القبول و الأستسلام عندما أحسست بها تداعب بظرى بقوة و بخبرة حساسة ، فهمست (على مهلك ، حاسبى ، بشويش) همست لى ( ماتخافيش يابسكوتة قلبى) ما أن التهمت شفتى بشفتيها وجن جنونى بسبب يدها التى فوق كسى وأنا أتلوى و أصابعها تداعب بظرى و فتحة طيظى فى نفس الوقت ، حتى صرت كالمرتبة الهوائية أصعد وأهبط فوق الأمواج بفعل أصابعها ، حتى وجدت شفتيها تمتص بظرى و لسانها يفرش كسى كله مع فتحة طيظى ، فأغمى عليا من الأستمتاع بعد احلى سحاق نار ولم أفق الا و أنا أرتعش بجنون و أتأوه و أغنج كالمعتوهة

like our page facebook here